لقد تم تصميم القطعة الفنية البارزة في ردهة مبنى DT1 من قبل الفنان المحلي نيل شوكلا. إن تحدي الجاذبية هو عمل انتقائي يتكون من مجموعة من الأشكال التي تشبه الأحرف المجردة وتمثل ثقافات العالم.
القطعة الفنية تتدلى من السقف من خلال حبال مخفية، فتصنع خدعة بصرية تتحدى الجاذبية عند رؤيتها من جوانب مختلفة، وتعكس الضوء من خلال سطحها المعدني.
إن التحفة المعلقة على حائط ردهة مبنى DT1 هي نسيج بطول 2 متر ويتكون من 1,250 متر من 5 مليمتر من الحرير الطبيعي وسلك ملتوي مصنوع من القطن. تستخدم القطعة تقنية الخياطة العربية المعروفة بـ”مكرامية” وتستوتحي الإلهام من البلاط البرتغالي المزخرف.
مصنوعة بدقة من قبل كليواه، إن القطعة الفنية تشيد بمؤسسة إلينغتون للفنون من خلال إضافة أيقونة إلينغتون إلى تصميمها.
كفنانة معجبة بفكرة الفن العام في الأماكن العامة، إن مجموعة قطع تيني ميير الفنية تعرض حاليًا في ردهة مبنى DT1، وتضفي عليه قيمة جمالية ومعنوية.
إن مجموعة الرسمات التجريدية تمزج بين الجمال والانسياب والرمزية، حيث أن كل من اللوحات فريدة من نوعها، فتخلق جودة صوفية تعبر من خلال الضوء والملمس والألوان والطبقات.
بفضل رؤيته مُتسعة الآفاق، إضافةً إلى شغفه بالتراث الإماراتي، أبدع الفنان خالد الشعفار في تصميمه للقطعة الفنية الرئيسية بردهة الاستقبال في «بلغرافيا»، كما أتقن الفنان تنفيذ هذا التصميم، ليعكس من خلاله جمال النخيل الإماراتي العتيق.
وبارتفاع بلغ 4 أمتار، تُبرز المنحوتة باقة من الزهور المُرتَّبة بطريقة إبداعية تسمح برؤيتها من الطابق الأرضي وكذلك من الطابق الأول.
استوحت الفنانة نور ضو هذا التصميم من مخططات فورونوي، لتُزين هذه المنحوتة الاستثنائية ردهة «إيتون بليس» باعتبارها القطعة الفنية الرئيسية بالردهة. وتتألف المنحوتة«V» من أشكال وطبقات مُتكررة تتسع في بعض المواضع وتتضاعف في مواضع أخرى لتعكس جوهر الفكرة. نُفِّذ هذا التصميم باستخدام أخشاب مُعاد تدوريها من مخلفات موقع البناء الفعلي لمشروع «إيتون بليس»، مما يجعل تلك المنحوتة واحدة من أجمل الأعمال الفنية المستدامة.
تُمثِّل هذه القطعة الفنية الاستثنائية أحدث المبادرات الفنية للمؤسسة والتي أُطلقت عام 2019.
اللوحات الفنية التجريدية معلقة في أروقة وردهة إيتون بليس. سلسلة اللوحات من إبداع الرائد (المتقاعد) كريشناكومار أواسثي، توصف المجموعة بأنها معاصرة وتعكس مخطط ألوان المشروع.
